نــــجــــوم الــمــلاعــــب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العمارة المصرية القديمة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
koka
المدير العامـ
المدير العامـ
koka


انثى
عدد الرسائل : 558
العمر : 37
البلد : مـــــصــــر
مطربك المفضل : صوت حبـيــبى
المزاج : عاااااااااااااادى
تاريخ التسجيل : 31/07/2008

العمارة المصرية القديمة Empty
مُساهمةموضوع: العمارة المصرية القديمة   العمارة المصرية القديمة Icon_minitimeالجمعة أغسطس 08, 2008 10:05 pm

العمارة المصرية القديمة

كانت مصر تمتلك منذ أقدم العصور الجيولوجية المقومات البيئية الطبيعية والعناصر الضرورية لتأسيس حضارة محلية عريقة وهذه العناصر البيئية قد أثرت بدورها في أقدم السلالات البشرية التي استقرت على أرض مصر كما أثرت في نشأة الحضارة المصرية القديمة وساهمت في نموها بفضل مجهودات الإنسان المصري القديم ومن هنا فلا غني للفنان المصري التعرف علي العوامل المختلفة التي كان له فيها تأثير واضح مثل طبيعة مصر وما لها من اثر علي سكانها وعلي الفنانين وهي تمتاز بقوة شخصيتها ووضوح معالمها وجلاء مظاهرها وانتظام أحوالها ومن هنا نلاحظ أن فن كل أمه يخضع المؤثرات لمدة تختص بطبيعة الإقليم الذي نشأت فيه ومن الخطأ مقارنة فن دولة بفن دولة أخري وكل ذلك لأن الفن عامة والعمارة خاصة تتأثر بالعديد من العوامل المختلفة المتعلقة بالدولة مثل التأثيرات الجغرافية والمناخية والدينية وغيرها .

وسوف نتحدث عن العوامل التى اثرت على العمارة الفرعونية القديمة:-

1 ـ العوامل الجغرافية :

لقد كانت علاقة الإنسان ببيئته الجغرافية لها تأثير متبادل كما أن الإنسان وجد مصادر أخري استغلها لنفعه واستقراره وبناء حضارته مثل المنخفضات التي تحولت لبحيرات ولقد تمتعت مصر بموقع جغرافي متميز حيث تقع بين ملتقى قارات العالم الثلاث مما يسهل لها عمليات الاتصال الخارجي . وعند تعبير المصريون القدماء عن مصر أطلقوا عليها العديد من الأسماء مثل : ـ

كيمية الأرض السوداء وهو رمز للون التربة وكثافة الزرع وجعلوا من الاسم العديد من الأسماء الأخرى مثل ( تا نكيمة ) ولعل ذلك لأنها تقع علي شريط ضيق من الأرض الخصبة علي شواطئ نهر النيل وقد عرفت أيضا باسم ( دشرت ) وتعني الأرض الحمراء إشارة للصحراء المصرية كما عرفت باسم ( تامحو ) ، ( تاشمعو ) ، (تامري ) ، ( ادبوي) بمعني عين الأرباب ( ذات المحرابين ) وسميت ( مجرو ) وفي الكتب السماوية باسم مصر كما عرفت في نصوص الدولة الحديثة باسم ( تامري ) أي ارض الفيضان وعرفت في العصر البطلمي ( بيا ) أي ارض المعجزات ( وتانثرو ) ارض المقدسات وفي النصوص الآشورية تحت اسم ( موحري) .

ولقد كانت مصر تقع في أقصي الشمال الشرقي للقارة الأفريقية وتبلغ مساحتها 3 % من مساحة أفريقيا ولهذا تعتبر مصر جزء هاما في منطقة نشوء حضارات الشرق القديم وبغض النظر عن الترتيب الزمني وتحكم الموقع في مواصلات الشرق والغرب مما ساعد علي قيام علاقات تجارية مع البلاد المجاورة وبذلك نجد التشابه الكبير في العمارة في مصر والبلاد المجاورة لها وخاصة التخطيط المعماري للمساكن والتصميمات الزخرفية المتنوعة والطوب اللبن والبناء علي تلال صناعية مرتفعة وعملوا علي إقامة السدود والقناطر علي امتداد مجري النيل للاستفادة من مياه فيضانه مما زاد من رقعة الأرض الزراعية وكان من أسباب التوحيد .

2- العامل الجيولوجي : ـ

ان المصادر والموارد الطبيعية لكل إقليم تحدد سمات الطابع المعماري له فلقد كانت مصر غنية بأحجارها الجيرية والرملية وأيضا الالبستر والجرانيت والمستخدمة بجانب العمائر في التحف الزخرفية حيث أن مصر فقيرة في المعادن الأولية ولكن أتاحت وفرة الأحجار المختلفة في مصر تشييد المعابد الضخمة والمقابر ذات الغرف العديدة وإقامة التماثيل الكبيرة ولقد استخدم الجرانيت الأحمر الخشن في صناعة التماثيل الضخمة والأسود الصغرى لجودة مادته واحتفاظه بلونه أما التلال والهضاب المحيطة بالوادي فلقد كانت مغطاة بالغابات ذات الأشجار الكثيفة والبوص وذلك بسبب الفترة المطيرة في العصر الحجري الحديث . كما كثرت المجاري والمستنقعات الغنية بنباتاتها وخاصة البردي واللوتس واستخدم المصري القديم الأخشاب في الأعمال المعمارية المختلفة كما اشترك مع الطوب اللبن في العمارة لسهولة التشكيل والرخص والدفء ثم اتجه لاستخدام الأحجار بشكل واضح في الأسرة الثالثة .

3- العامل المناخي : ـ

لقد استطاع المصري أن يكيف مبانيه بحيث تتواءم مع طبيعة العوامل المناخية السائدة في البلاد فحينما كانت مصر تتميز بوفرة أمطارها خلال عصر ما قبل الأسرات استخدم المصري القديمة الأسقف المائلة التي نري صداها بحجرات الدفن الملكية بالأهرامات خاصة خلال الدولة القديمة ولقد شهدت الأرض في زمن البلايستوسين أربع أزمنة مختلفة من الزحف الجليدي علي المناطق الشمالية من الكره الأرضية من ناحية وأربع فترات من الأمطار الغزيرة علي النواحي الجنوبية من ناحية أخري ومن هنا فلقد وقعت منطقة نشوء الحضارة في مكان وسط بين الزحف الجليدي من الشمال والأمطار من الجنوب مما جعلها تتميز بمناخ معتدل نسبياً ومن ثم لا تعوق حرية التحرك والانتقال وكل هذا أدي إلى أن تكون واجهات المعابد غير مخرمة أو مثقوبة بفتحات مما أضفي من الظلمة الذي يعطي الإحساس بالرهبة المطلوبة في المعبد من الناحية الدينية ولعدم توافر أمطار غزيرة أصبحت الأسقف أفقية دون ميول بل كان يكتفي باستخدام أسقف سميكة من الحجر تكون عازلة لحرارة الشمس ومياه الأمطار من الشرب وهنا نلاحظ تكامل في عناصر البيئة المصرية من حيث : ـ

1- توافر المناخ الصالح للإنبات والنمو والحصاد .
2- توافر التربة الخصبة والطمي الغني الذي تجلبه مياه الفيضان .
3- وفرة المياه في كل الأوقات من العام سواء من النيل أو توافر الأمطار الشتوية .
4- وفرة المواد المختلفة اللازمة للإبداع الفني والعناصر المعمارية المختلفة . .


4- العامل الديني :-

لا يوجد في تاريخ العالم أمة تأصلت فيها الديانة وامتزجت بمياه أهلها مثل مصر ومن هنا عند الحديث عن العامل الديني فإننا نصف أهم جزء من تاريخ مدينتهم القديمة ويذكر المؤرخ اليوناني هيرودوت بطريقة يبدو منها بوضوح أنه كان يسجل اقتناعا راسخا في ذهنه بان اهتمام المصريون الزائد بالدين وصل لدرجة الوسوسة وقد جاوز كل المقاييس ولقد بني حكمة علي ذلك من خلال الطقوس الدينية المختلفة والمنشآت المعمارية المتنوعة فلقد بلغت حد المغالاة في مظاهر التعبد لإقامة العديد من العمائر الضخمة فليس هناك في العالم مقابر تماثل الأهرامات العظيمة أو المقابر المحفورة في الصخر في طيبة.

ومن هنا فلقد لعبت التأثيرات الدينية دورها في نشاط العمارة حيث دفعت المصريين إلي الاهتمام بتشييد دور العبادة و العناية بعمارة المقابر باعتبارها بيوت خالدة في حين بنيت القصور والمساكن من الطوب الني والمحروق باعتبارها بيوت للدنيا الزائلة وان كانوا قد اعتنوا بزخرفة أسقفها وأعلي جدرانها وأحيانا أرضيتها بما يبعث روح البهجة عليها وعندما انقسمت الالهة المصرية لنوعان آلهة محلية وأخري كونية فلقد اختلفت المنشآت المعمارية لكلاهما عن الأخرى فنلاحظ أن الآلهة الكونية فقد نشأت نظرا لتأثيرات مظاهرة الطبيعة علي أخيلة المصري فرأى في الشمس والقمر والأرض والسماء والماء والهواء آلهة يرحب جانبها ويقدسها حيثما تكون ، ومن هنا فلقد عمل علي إقامة منشأتها المعمارية في الهواء ليتناسب مع هذه العبادة كما ظهر في معابد الشمس في هليوبوليس و أبو صير ومدينة تل العمارنة بينما الأخرى كانت تتم في الظلام الدامس كما أن العقيدة الجنائزية أو الطقوس المكرسة للأموات أثرت في شكل وتخطيط المقبرة علي اعتبار كونها هي البيت الأبدي للمتوفى حيث يمكن أن تسمر الحياة ويجتمع هناك البا مع جسمه والمومياء أو تمثاله بحيث يمكنه أن يدخل ويخرج بحرية مثلما تذكر فقرات عديدة من كتاب الأموات .

5- العوامل الاجتماعية :-

لا يوجد مصادر أساسية يرجع إليها الفضل في معرفتنا بالعمارة مثلما نراه محفوظا من الكتابات والرسوم المدونة علي جدران العمائر الفرعونية وكذلك ما جاء في أوراق البردي التي عثر عليها وما ذكره كتابات الإغريق ولعل من أجمل الرسوم التي عثر عليها في بعض المقابر القديمة في طيبة وسقارة ما يمثل المصريون في أعمالهم اليومية في الرياضة وفي الصيد وعملهم في الحقل وفي صناعاتهم وكانت صناعات الحرف اليدوية مزدهرة كالنسيج وصناعة الزجاج والخرف والمعادن وصياغة المجوهرات والأثاث .

ولقد كان لازدهار تلك الصناعات اكبر الأثر في رخاء حياه المصريين بين الأمم وشعوب الأرض ولعل ما هو موجود في المتحف المصري وفي متاحف العالم المشهور اكبر دليل علي ذلك ولقد كان هذا التطور دليل علي مدي التطور في العمارة فعندما كانت حياته تعتمد علي الترحال فقد شيد أكواخ لكنه من مواد خفيفة يمكن حملها من مكان لأخر ولكه بمجرد تعرفه علي الزراعة بدأ في الاتجاه للاستقرار واستأنس الحيوانات وبدأ في تشييد الأكواخ والمنازل الثابتة التي تكونت من هياكل من ألواح خشبية ثم من الطين والطوب اللبن .

6- العامل التاريخي :-

أن الأحداث التاريخية والأوضاع السياسية كان لها شديد الأثر علي النشاط المعماري وأيضا الأوضاع الخارجية أثرت علي العمارة في مصر فنلاحظ خلال عصر الدولة القديمة شهدت البلاد تطور معمارياً هائلا حتي أنه أطلق علي هذه الفترة عصر بناه الأهرام وذلك نظرا لتشييد أهرام الجيزة الثلاثة ونلاحظ أن البلاد خلال هذه الفترة كانت تتمتع بالاستقرار السياسي داخلياً وخارجياً مما أثر علي خزانه الدولة بالقوة والثراء وفي عصر الهكسوس شهدت البلاد ركودا تماما في جميع المجالات المختلفة ومن بينها العمارة. أما في عصر الدولة الحديثة فلقد شهدت البلاد أعظم فترة عرفتها العمارة المصرية القديمة فبعد أن ارتاحت مصر من الهكسوس وتم طردهم وأصبحت طيبة عاصمة لمصر وزاد الرخاء والازدهار. وبالرغم من النشاط الخارجي إلا أن الملوك عملوا علي تشجيع إقامة المباني والمنشآت المعمارية .


* * تكنولوجيا علم البناء غى مصر القديمة :-

لقد كشفت بحوث الآثار التي بدأت في عصر الحياة التي امتدت جذورها إلى عصر ما قبل الأسرات ان المصرين القدماء كان لهم الفضل في وضع مثلث تكنولوجيا علم بناء للعالم اجمع ذلك المثلث الذي تتكون أضلاعه من :

أ ـ وحدة البناء : وهو قالب الطوب الذى ابتكره المهندس المصري القديم منذ 8 آلاف سنة وأعطاه اسمه ( توبتي ) وحدد شكله ونسب أبعاده التي احتفظ بها العالم الي اليوم .
ب ـ وحدة القياس : ابتداء من اليوحة الهرمية للذراع المعماري وغيره من وحدات القياس وتقسيماتها العشرية والمئوية واستعمالها في حساب الأبعاد والمسطحات والفراغ مع ما ارتباط بكل منصف من نظريات حسابية ورياضية وهندسية بجانب اختراع الأرقام التي
حدد بها وحدات القياس وعلوم الرياضيات والهندسة التي وضعت نظريات فني العمارة وعلوم الإنشاء بالإضافة إلي ابتكار وحدات قياس الزمن ابتداء من السنة الثانية وتقسيماتها التي نقلها عنه العالم اجمع ولم يحاول تغييرها إلى اليوم.
جـ- وحدة التشكيل : ابتداء من الخط المستقيم بمختلف الزوايا والدوائر والمنحنيات وتشكيلاتها الهندسية وما ارتبط بها من علوم حساب المثلثات والهندسة الوصفية والعلوم التشكيلية .

* * أهم مميزات العمارة المصرية القديمة :

أ ـ تتميز العمارة المصرية في أقدم عهودها بالبساطة والضخامة والعظمة التي تشعر بالقوة والاستقرار وتتجلي روح البساطة هذه في أهرام الجيزة وهرم سقارة المدرج ومعبد أبو الهول علي أن هذه البساطة كانت مقرونة بالجمال والانسجام كما كانت مقرونة بعلم واسع
بهندسة البناء وحساب الضغط ومقاومة الأجسام وغير ذلك من أحوال العمارة .

ب ـ إن المصريين اتجهوا اتجاها جديدا وهو اتجاه الي تذوق الطبيعة وولوج باب الحياة والحركة ولنا ان نلمس ذلك الاتجاه الجديد في مبانيهم وتماثيلهم .

ج ـ بدءوا في إقامة الأبهاء الفسيحة والأعمدة الشاهقة وكانوا يلجأون في إضاءتها إلي جعل الأعمدة الوسطي أعلي كثيرا من الأعمدة الجانبية وكان من نتيجة ذلك أن السقف عند الجانبين يكون أكثر انخفاضا عنه في الوسط وبذلك يدخل الضوء من خلال ما بين
الفتحات وهذا الضوء يكون شديد السطوع عند الفتحات ثم ينتشر في باقي أجزاء المعبد .

د ـ من أهم مميزات العمارة المصرية القديمة الضخامة وزيادة سمك الحوائط الخارقة وميلها للداخل من أعلي حيث كانت الحوائط تبني بسمك يقل في العرض كلما ارتفع البناء بحيث يبقي سطح الحائط من الداخل عمودياً فيصبح السطح الخارجي مائلا مما يزيد في قوة
الحائط وثباته ويقول بعض المؤرخين ان سبب ذلك يرجع إلي أن الزلال كانت في مصر أكثر واقوي واشد في أيام الفراعنة منها الان وقد تمسك المصريون القدماء بطريقة زيادة سمك الحوائط الخارجية وميلها للداخل من أعلي وأصبحت مميزة للعمارة الفرعونية .

هـ ـ استعمال الأشكال المستطيلة أو المربعة المتجاورة أو المتداخلة فنجد مثلا شكل المبني الذي عبارة عن مستطيل رئيسيي يتكون من عدة مستطيلات صغيرة كل منها يتجزأ لمستطيلات فيصبح المبني منظما تنظيما سليما وتنتشر أجزاء المبني يمينا ويساراً للداخل
وبتعدد هذه الأجزاء والوحدات واتساعها تتحدد مساحة المبني أو المعبد أما من حيث المظهر فكان المبنى يحكمه الضخامة والمظهر وتعدد الطوابق وارتفاعها ان وجدت بل كانت هذه تحلق وتفصل داخل ارتفاع المبني الذي اختاره المهندس المعماري الفنان ورآه
مناسبا لرقة وعظمة المبني وقد تعمد المهندس المصري لتصغير الفتحات لأقصي حد ممكن إن أصبحت الحوائط ذات مسطحات كبيرة سليمة ولها فتحات الأبواب وفتحات صغيرة علوية ينبعث منها الضوء بقدر مما يزيد الجو رهبة وروعة .
وبالنسبة لمقابر الأفراد خلال هذه الفترة , فقد كانت عبارة عن حفر بسيطة بيضاوية أو شبه مستديرة تحفر في إطار مساكنهم أو في جبانة مستقلة وكان المتوفى يلف في حصير أحيانا أو يوضع في تابوت من أعواد النبات أو أغصان الأشجار ولقد كانت المقبرة
تكسي بالأغصان والحصير ثم أصبحت الجدران تشيد بالطوب اللبن وكسيت الأرضيات بنفس المواد وقد ظهرت فكرة استخدام القواطع لتقسيم الحفرة لعدة وحدات وفي فترة ما قبل الأسرات يتضح تطور المقبرة من اتخاذ حجرة الدفن للشكل المستطيل وكثرة استخدام
الطوب اللبن والأخشاب مع تطور استخدام الحواجز من الطوب اللبن لتقسيم الحفرة لعدة أقسام وهو الأسلوب الذي بدأ يظهر في مقبرة الكوم الأحمر




منقول للامانة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nogoom.own0.com
MeCoO
مشرفه
مشرفه
MeCoO


انثى
عدد الرسائل : 443
العمر : 39
البلد : EGYPT
مطربك المفضل : TAMER HOSNY
المزاج : مرهق
تاريخ التسجيل : 16/08/2008

العمارة المصرية القديمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمارة المصرية القديمة   العمارة المصرية القديمة Icon_minitimeالسبت أغسطس 23, 2008 11:47 pm

ميرسى يا قمر ومنتظرين المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HTTP://WWW.TAGGED.COM
koka
المدير العامـ
المدير العامـ
koka


انثى
عدد الرسائل : 558
العمر : 37
البلد : مـــــصــــر
مطربك المفضل : صوت حبـيــبى
المزاج : عاااااااااااااادى
تاريخ التسجيل : 31/07/2008

العمارة المصرية القديمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمارة المصرية القديمة   العمارة المصرية القديمة Icon_minitimeالسبت أغسطس 23, 2008 11:48 pm

626521
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nogoom.own0.com
 
العمارة المصرية القديمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نــــجــــوم الــمــلاعــــب :: 

(*·.¸(`·.¸ المــنتديــات العـــامــــــــــــة ¸.·´)¸.·*)

 :: حلوة يابلدى
-
انتقل الى: